لؤم

صرت مدرسا -ما شاء الله، لا قوة إلا بالله- وتجاسرت على أن تنادي أستاذ زملائك بالأخوة؛ فكيف إذا صرت أستاذا، أتراك تناديه بالبنوة!

Related posts

Leave a Comment